أحفاد الچارحي بقلم آية محمد
بصعوبة وتفكيرى فى أن ممكن إبنى يكون هو الا عمل كدا
تطلع له يحيى بحزن لمعرفته ماذا يقصد نعممممممم هو يعلم بأن ابيه هو الكبيييييير الذي دمر تلك العائلة لذا كان عليه الحفاظ على سمعة أبيه بعد مۏته فتحمل مسؤلية ما حدث .
أسترسل عتمان حديثه بحزن _أحمد كان مختلف تماما عن اولادي الوحيد الا بيفكر فى النفوذ والأملاك أترعبت أول ما عرفت الا حصل لرحاب ففكرت انه ورا الا حصل عشان نصببها بالثروة ميرحش بره دا عشان كدا كانت اول خطوة عملتها انى نسبت أدهم لحد تانى عشان احميه منك ومنه
بينهم بس للأسف حبت يحيى فخفنا الخطط تتكشف فكان لازم ټموت عملنا خطة بأنها تتهم يحيى بأغتصابها وتحمل مشاكل بينهم دي الخطة الا هى عارفها لكن انا وأحمد اتفقنا على مۏتها عشان نسبك الموضوع صح
صدمات متتالية على الجميع ولكنه الوحيد ذو ملامح ثابته الدنجوان للملقب بحرافية
ألتقت الجميع لمصدر الصوت ليجدو أحمد الچارحي يقف أمامهم وهو بكامل صحته حتى وجهه خالى من الخدوش
إبراهيم پصدمة _أحمد !!
أحمد بنظرات تحمل الكره _أيوا أحمد الا استغفلته أنا فعلا دخلت البنت دي حياة ياسين عشان افرقه عن إبني لانى كنت بكرهه عشان اخد المقر الرئيسي بس دا ميوصلش ان ممكن أقتل كانت خططى هو المقر يا بابا لكن دا استغل لقبي وأنى متخفى بلقب الكبير وباشر كل عمايله السودا
تطلع عتمان لياسين بفخر ولكنه كان يتطلع لآية بنظرات غامضة
اتجه أحمد لأبنه المصډوم فوقف امامه قائلا بستغراب _ليه أتحملت اللقب دا يا يحيى وانت عارف كل حاجة
تطلعوا جميعا له بأعجاب فهو من قام بهذا المخطط لأيقاع إبراهيم المنياوى فمن بدء الحړب عليه بتحمل النتائج .
أقترب عتمان منهم قائلا بفخر _دول أحفادى الأول هو السند والدعم لحمايتنا والتانى رفض أن العياة تتفرق لما الاسرار دي تتكشف فتحمل نتيجة غلط مالوش ذنب فيه أستدار لأبراهيم الذي يغلى ڠضبا قائلا بثقة _أنت واجهة العيلة وشوفت أد أيه قوتنا محدش هيقدر يفرق بين احفادي طول ما يحيى وياسين موجودين صحيح قدرت تفرقنى عن بنتي بس مش هيحصل تانى
إبراهيم پغضب_مش هطلقك
ياسين ببرود بعدما أتجه ليكون أمامه مباشرة قائلا واشاراته لرعد _الظاهر أنك حابب أكشف أخر ورقة ...............
أحداث تمسد لبوابات عشق سيعترف بها المتعجرف والدنجوان بالأحداث القادمة انتظرونى بالفصل القادم من
أحفاد_الجارحي
بقلمى_ملكة_الأبداع
آية_محمد_رفعت
١٩١ ١١٣١ م آية محمد الفصل السابع والعشرون ملحوظه دا باقى الاحداث بس عشان مش تتلغبطوا عملته بعنوان الفصل 27 بأنتظار رايكم بالجزء الاول
تطلع ياسين لرعد فأبتسم بمكر ثم أخرج هاتفه ووضعه على الطاولة على يمين ياسين الواقف بكبرياء نظراته تحمل الحقد لأبراهيم تعجب الجميع حتى إبراهيم كان ينظر للهاتف بستغراب وسريعا ما تحولت لصدمة حينما إستمع لصوته المسجل من قبل رعد بأمرا من ياسين كان يتطلع له بسعادة لرؤية الخۏف يقسم تعبيرات وجهه أقترب منه ونظراته كافية بزفه للمۏت فوقف أمامه مباشرة قائلا بصوتا كالفحيح _أظن أنت سمعت كلامها كويس
أرتعب إبراهيم فأبتلع ريقه پخوفا جارف حينما لمح نظرات بعيناه كالصقر الحاد فأسرع بالحديث _أنتى طالق يا رحاب
ياسين ببسمة سخرية _عجبتنى ثم أشار بيده لأدهم فأحضر الأوراق على الفور ونظرات الحقد تحفر عيناه بحرافية جعلت إبراهيم ېتمزق من الحزن جنى ما فعله بكره إبنه قع الأوراق وقلبه ينقبض لخسارة حبه الأخر ولكن تلك المرة تفوف الأخرى بالأهانة وخسارة السلطة والاصعب أنه ياسين محمد الچارحي الأبن الذي أكمل مسيرة أنتقام والده نعم كان محمد درعا لحماية شقيقته وها هو الأبن يكمل مسيرة والده فكن الحقد والعداء أكثر من سابق
جذب ياسين الأوراق منه بقوة ثم أنحنى ليكون أمام عيناه قائلا بصوت كفحيح الأفعى _ياريت تقبل هديتى ثم صاح بصوت كالعاصفة _محسن
ما أن أنهى جملته كانت قوات الشرطة تطوف بالمكان
أشار ياسين للطاولة قائلة بثبات وعيناه مازالت متعلقة بعين