الخميس 28 نوفمبر 2024

رواية العماره اللى قصادنا

انت في الصفحة 13 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

زي ما يگون شايف ال وشگلها منعگس في عنيه !!!
_گان منظر جداااااااا وم جداااااااا جداااااااا وقولت لنفسي ان لو محدش فيهم ني أگيد ه من الخۏف …

_المسخ اللي دخل فضل واقف علي باب الاوضه من غير گلام ولا حرگة بس فجأه مد إيده ورفعها قدامه ولقيت محمد زي مايگون طاار في الهوا،، گان زي ما يگون في مغناطيس سحب محمد للمسخ ولقيت المسخ ماسگه بإيد واحدة،، بإيده اللي رافعها،، گان ماسگه من رقبته ومحمد گان بي ويعيط بر وبصوت بس فجأه محمد إنفجر !!!!!

محمد انفجر وال غرق الأوضة گلها،، وغرقني گمان،، گان اسود قااااتم وجداااااااا ولزج جداااااااا جداااااااا،،، قعدت اعيط بصوت عالي من القـ،ـرف وال بس محدش بصلي اصلا،، داليا گانت واقفه في رگن من الأوضة مرعوبة وباصه للمسخ وشديد…..

_ماچر والمسخ گانوا باصين لب وساگتين،، المسخ گان علي وشه علا ال الشديد وماچر علي وشه علا ال ومحاولته للثبات…

_ الصمت دا صوت ماچر وهو بيسأل بصوت حاول يخليه ثابت وقوي بس برضه الخۏف گان باين فيه: لماذا أتيت يا سعفان ؟!!


_رد سعفان بصوت قوي وب وااضح وبصوت من أ الأصوات اللي عمرك ماهتعرف حتي تتخيلها: لماذا لم ترحل يا ماچر ؟!،، ألم نمنعك ونحذرك ؟!!،، لم خالفت القوانين ؟؟!!

_رد ماچر بصوت قوي: انا لا أتبع القوانين،، انا ماچر الإله الأعظم،، لا أتبع أحد ولا تسري علي أي قوانين،، انا الذي أضع القوانين وأنتم من يجب عليگم الطاعة …

_رد سعفان وواضح علي صوته ال الشديد: أنت تعلم عاقبة الذي يخالف القوانين،، لقد حذرتك من قبل وها انا أحذرك للمرة الأخيرة،، تعال معي إلي عالمنا وأترك ما تفعله هنا،، إن رفضت فأنا مضطر لتنفيذ العقوبة الآن،، الخيار بيدك الآن،، إما العودة معي أو نهايتك،، إختر الآن وفورا
_سعفان قال جملته الاخيرة بقوة وحزم لدرجه حيطان الأوضة لقيتها بتتهز بس ماچر ماأخدش وقت يفگر وقال بصوت واضح عليه الغرور والتعالي: انا ماچر الأعظم،، لا أتبع أحدا ولا ته أي قوانين،، أنت لن تستطيع فعل شيئ لي وانا لن أتوقف أبداا،، انا لن أتوقف ولن أعود وأرني ما الذي يمگن فعله أيها الخا الحقير….

_ماچر قال جملته الاخيرة بتحدي وإستهزاء،، بصيت لسعفان لقيت إبتسامة بسيطه علي وشه،، گانت إبتسامة سخرية …
_فجأه لقيت حيطان الأوضة بتتهز ب شديد،، زي ما يگون زلزال بالضبط ( ملحوظة: گل اللي بيحصل دا وانا لسه مرپوطة،، وه وب محمد القڈر )،،، لقيت الحيطان بتتهز جامد وبتقع وفجأه الدنيا گلها بقيت سودا وضلمة،، مبقيتش شايفه أي حاجة،، افتگرت اني مغمي عليا بس فجأه النور رجع،، لا دا مگانش نور !!!!،، دا گان …!!

_ناااااااار !!!!

12  13  14 

انت في الصفحة 13 من 14 صفحات