قتال من التاريخ
عندما دخل على المسلمين فقال
تزعمون أن مۏتاكم فى الجنه ومۏتانا فى الڼار..لقد اشتقت إلى الڼار أما اشتاق احد منكم إلى الجنه
ثم أنشد
ولقد بححت من النداء بجمعكم هل من مبارز
ووقفت إذ وقف الشجاع بموقف البطل المناجز..إنى كذلك لم أزل متسرعا نحو الهزاهز...
فرد عليه بطل من أبطال المسلمين فقال
لا تعجلن فقد أتاك مجيب صوتك غير عاجز..ذو نية وبصيرة والصدق منجى كل فائز ..إنى لأرجو أن أقيم عليك نائحة الجنائزمن ضړبة نجلاء يبقى ذكرها عند الهزائز
فقال ألاول..استصغروك فأرسلوك
فرد الثانى..بل استحقروك فأرسلونى
فقال له الاول..إن أباك كان صديقى ولا أريد أن أفجعه فى قپره
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال الاول..إذهب فأنا لا أريد أن أهرق دمك
فرد الثانى..وأنت أريد أن أهرق دمك
وأضاف الثانى سمعت أنك إذا خيرت بين ثلاث أخترت واحدا..فقال الاول نعم فهاتنى الاولى
فقال له الاولى أن ترجع فقال له ....أنا لا ازحف من القتال..أبعد ما فعلت مالم يستطع أن يفعله جيش بأكمله تريدنى أن اعود..هاتنى الثانيه
قال له ان تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
فقال الاول والله لو كان رأسى فى قاع جهنم ما قلتها..اطرح خيارك الاخير فقد قبلت به قبل أن اعرفه
فقال له أن تبارزنى أنا على الأرض وأنت على فرسك..فاستشاط الاول غيظا ونزل من على فرسه ..فبدأ القتال
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هدأ القتال ونزل الغبار وبان الابطال..فإذا بالثانى يقف على صدر الاول وهو يحمل الثانى ه فناداه النبى صلى الله عليه وسلم وقال له كيف قټلته..فقال له ذكرنى الشيطان بصولاته وجولاته فتذكرت عظمة الله فاحتقرته فى عينى فقټلته
ثم أشار اليه فقال
عبد الحجارة من سفاهة عقله وعبدت رب محمد بصوابى لا تحسبن الله خاذل دينه ونبيه يا معشر الاحزاب
من الاول
ومن الثانى
واين كان هذا القتال
الدي لا يعرف الجواب يعلق بصلات علا النبي
علي بن خلاد