هذي قصه حقيقية حصلت أحداثها مابين الرياض وعفيف ولان صاحبه القصة أقسمت على كل من يسمعها أن ينشرها للفائدة فتقول : لقد كنت فتاه مستهترة اصبغ شعري بالأصباغ الملونة كل فتره وعلى الموضة واضع المناكير ولااكاد أزيلها إلا لتغيير ، أضع عباتي على كتفي أريد فقط فتنه الشباب لإغوائهم اخرج إلى الأسواق
متزينة متعطرة ويزين لي إبليس المعاصي ماكبر منها وما صغر وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده بل لااعرف كيف اصلي والعجيب اني مربية اجيال معلمه يشار لها بعين الاحترام فقد كنت ادرس في إحدى المدارس البعيدة عن مدينة الرياض وقد كنا مجموعه من المعلمات وكنت انا الوحيدة التي لم تتزوج فقد كنت احدث السائق وامازحه كانه احد اقاربي ومرت الايام وانا مازلت على طيشي وفي صباح احد الايام استيقظت متاخره وخرجت بسرعه فركبت السياره وعندما الټفت لم اجد احد سواي في المقاعد الخلفيه سالت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد ولدت و ......و.......وقلت في نفسي مدام الطريق طويل سانام حتى نصل ولم استيقظ الا من وعورة الطريق فنهضت خائفه ورفعت الستار ماهذا الطريق ومالذي صار فلان اين تذهب بي قال لي وبكل وقاحه :الان ستعرفين فقط لحظتها عرف بمخططه قلت له وكلي خوف:يافلان اما تخاف الله أتعلم عقوبه ماتنوي ان تفعله وكنت اعلم اني هالكه لامحاله . فقال بثقه ابليسيه لعينه: اما خفتي الله انتي وانتي تضحكين بغنج وميوعه وتمازحيني ؟؟ وقلت بيأس واستسلام اذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني فوافق بعد ان توسلت اليه نزلت من
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
السياره وكاني اقاد الى ساحة الاعډام صليت ولاول مره في حياتي ، صليتها پخوف برجاء والدموع تملاء مكان سجودي توسلت لله تعالى ان يرحمني ويتوب علي وصوتي الباكي يقطع هدؤ المكان وفي لحظه والمۏت يا دون وانا انهي صلاتي . تتوقعون مالذي حدث وكانت المفاجأه مالذي اراه انى ارى سيارة اخي قادمه !!نعم انه اخي وقد قصد المكان بعينه لم افكر في لحظه كيف عرف مكاني ولكن فرحت پجنون واخذت اقفز وانادي وذلك السائق ينهرني ولكني لم ابالي من ارى انه اخي الذي يسكن في الشرقيه واخي الاخر الذي يسكن معنا فنزل احدهما وضړب السائق بعصي غليظه وقال اركبي مع احمد في السياره وانا ساخذ هذا السائق واضعه في سيارته بجانب الطريق ركبت مع احمد والذهول يعصف بي وسالته هاتفه :كيف عرفتما بمكاني؟وكيف جئت من الشرقيه ؟ ومتى؟ قال : في البيت تعرفين كل شئ وركب محمد معنا وعدنا للرياض وانا غيرمصدقه لما يحدث . وعندما وصلت الى المنزل ونزلت من السياره قالا لي اذهبي لأمنا واخبريها الخبر وسنعود بعد قليل ونزلت مسرعه مسروره اخبر امي .دخلت عليها في المطبخ واحتضنتها وانا ابكي واخبرتها بالقصه قالت لي بذهول ولكن احمد فعلا بالشرقيه واخوك محمد مازال نائما .فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائما ايقظته كالمجنونه اسائله مالذي يحدث فاقسم بالله العظيم انه لم يخرج من غرفته ولم يعلم أي شي عن هذه القصه ؟؟ ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وانا اكاد اجن فسالته فقال ولكني في عملي الان بعدها بكيت وعرفت ان كل ماحصل انما ملكين ارسلهما ربي لينقذاني فحمدت الله تعالى على ذلك وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه وبعدها انتقلت الى منطقه عفيف وابتعدت عن كل مايذكرني بالماضي الملئ بالمعاصي والذنوب .