رواية بقلم حور عيني بقلم رغد العبدلله
انت في الصفحة 31 من 31 صفحات
خدنى عالمستشفى مش قاادرة !
فى ثوانى كان مالك شالها .. وجرى بيها على عربيتة للمستشفى بأقصى سرعة ...
دخلت حور غرفة الولادة . . ومالك فضل واقف برا .. مړعوپ و اعصابة سايبة مش عارف من إية اكتر من خوفة على حور ! ... ولا توتر لمرحله جديدة فى حياتى .. مرحله أن حد هيندهلة ب بابا !
_بعد الولادة _
فتحت عينها .. بشويش . . شافت مالك وبين إيدية كائن صغير جدا ... كان مالك بيلاعبة .... وشايله پخوف شديد وبحذر .. كإنه تحفه لا تقدر بثمن . ...
نادت عليه بتعب .. مالك ..
بصلها فوقتى يا حبيبى ..
راح قعد جنبها وإدالها البيبى ...
خدته حور بإيدين بتترعش .. د .. د إبننا .. ! .
بصتله حور بدهشة حور !
مالك قرب منهم وحاوطهم بإيدية .. سميتها حور .. على أمل تاخد كل حاجة منك .. علشان حور واحدة مش كفاية عليا بصراحة .. .
حور بغيرة .. والله .. تقوم تجيب واحدة تانية ! ..
مالك بغمز .. وبكره يبقو خمسة ستة ... أنا مش هسيبك ! ..
حور_عينى
تمت
شكرا بجد لكل حد قال كلمة حلوة شجعتنى أكمل كتابتها
متنسوش تقولوا رأيكم
وإلى اللقاء فى رواية جديدة قريبا بإذن الله