آنا عذر١ء بعد زواجي الثالت
في الرد والإجابة محسن لا ليس هذا نعم جمال متزوج ولديه طفلين
هوى شيخ مرقي بكنه لا يكسب من عمله هذا مال بل هذا لوجه الله
فقط هوى لديه مكتبة كبيرة وإيض
عندهم محلات لبيع الهواتف لنقالة
وعندهم محل كبير للملابس يعني
مكتفين والله رازقهم بخير كبير
محسن وجزاه الحمد محسن غادر البيت وهوى خائف وقلق عليها
وهوى لا يثق في تصرفاتها الغريبة
ويعلم آن آمه لن تعرف كيف تتصرف معها لهذا فضل الآتصال بي
آخته سعاد التي جائت على عجل وجلست مع آمها تحاول فهم مايحدث فقد كان كلام محسن مبهم وغير منطي تمام زهيرة تشرح
سعاد تحط يدها على فمها من الصد@مة ومن هول ماسمعته من آمها
شيفاء نتهت وجائت جلست معهم
وهما غيراتا الموضوع تمام شفياء كيف حالك وكيف حال زوجك سعاد بخير ولحمد الله::وآنتي كيف
حالك
لكن الحمد الله عدة كما كنت ورضيت بقدري ليس الزواج بهذه الآهمية الكبيرة حتا آخصر آنفسي
بسببه
سعاد وزهيرة في حيرة هى تبدو بخير حقا وليست ممسوسة ولا شئ شفياء تكمل برغم آنني إنبهرت
عليك شيفاء هههههه وهل زواجه يمنع
سعاد يابنت تزوجتي مرتين ومزلتي طامعة في الثالث شيفاء لا
سعاد ملذي فعلته لقد جرحتها بكلامي زهيرة نعم كان كلامك قاسي عليها وفتحتي جروحها التي لم تكد تندمل
سعاد سوف آذهب وآعتذر منها لكته عندما وصلت إلى باب الغرفة توقفت ههههههه نعم حبيبي متا تود القاء اليلة لا هذا صعب جدا آنا
بعد غدا ممكن سوف آتحجج بشئ ما وآخرج نعم كل هذا شوق وحب
ههههه وآنا كذالك كنت مستعد لليلة حمراء نعم آحبك يامالك سعاد
تستغرب من الآسم مالك هذا آسم
زوجها لكنها قالت مجرد إسم ليس
مالك زوجي فقط آسمه مالك لكنها
صـ،ـدمت عندما سمعت بقيت الحديث
سعاد تلحق بشيفاء حتا تعتذر منها
لآنها
جرحتها بدون قصد وتصل لباب الغرفة تسمع صوت شيفاء تتحدث
معه عن علاڤة حميمة حدثت آو ساتحدث بينهم
سعاد جعلها الفضول تستمع لكلام شقيقتها رغم آنها تعرف آنا هذا
خطاء التجسس والتلصص عيب و
حړام لكنه الفضول
سمعت آسم مالك وقد مر الآسم عادي عليها فليس زوجها فقط يحمل هذا الآسم
لكنها سمعت جملة جعلتها تصدم
وتكاد تفقد عقلها
جسمك قشطة عليها فراز شيفاء تردد خلفا المتصل هذه العبارة بصوت عالي قائلة هههههه جسمي
قشطة عليها فراز آنتا مٹـير للغاية
وكلامك جميل ههههههه
سعاد تترنح هذه العبارة التي تسمعها من مالك بين الحين والآخر
عندما يكون في قمة إثارته يقول لها هذه العبارة هل يقعل هذا مالك
وشيفاء على علاڤة لالا هذا كابوس
سعاد تھرب نحو الحمام بعدما آحست بخطوات شيفاء تقترب نحو الباب
دخلت اللحمام وآغلقته وجلست على طرف المغطس وبقيت ترتجف
وتهذي بينها وبين نفسها قائلا لا لااا
هذا
غير صحيح زوجي وآختي معقول هذا آختي مريضة وقد فقدت عقلها تقريبا لكن مالك لا حبيبي لن
يخونني ومع من مع آختي الواحيدة لا هذا مستحيل لكنها
زززززززززززززززهررررررررررررة
تذكرت كلامه على شيفاء في مره كانت تتطلق فيها يقول كيف لراجل آن يتخلا على هكذا إمرأة في قمة
الجمال والآنوثى هذا غباء تام من تملك مواصفات شيفاء توضع في نن العين لا ترما
لقد ڈم ..ا يتغزل بجمال آختها سعاد جميلة لكن جمالها متواضع آمام جمال شيفاء الصارخ سعاد تتذكر
كلام مالك عن شيفاء وكان كله كلام غزل وإعجاب
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
نهمرت دموعها بغزارة طعم الخېانة
مر مثل العلقم
وهذه خېانة مزدوجة من زوجها وآختها في هذه الحظة سعاد نسيت آن شيفاء آختها بل كانت عدوة بنسبة لها وقد كرهتها كره شديد وحتا بدون آن تتائكد حكمت عليها وآصدرت الحكم
وكل ماكنت تفكر فيه كيف تنټقم منها
وكيف تعيد زوجها لحضڼها من جديد هى عتبرت شيفاء السبب فيما يحدث فكرت آنها غيرانة منها لآنها متزوجة وتعيش حياة طبيعية بينما هى مطلقة مرتين وغير قادرة
على آن تمار0س الحياة الزوجية بشكل طبيعي بسبب الربط
نحن عندما نغضب نفقد نعمة العقل
نفقد البصر والبصيرة
سعاد قامت وغسلت وجهها وعادت
لغرفة الجلوس حيث كانت شيفاء تجلس وتضع قدم على قدم وقد ظهر من تحتها بياض ناصع سعاد
نظرت إليها بتقزز قائلا آستري نفسك ربما دخل آحد وشاهد هذا المنظر المعيب خلي عندمي حياء ولو قليل آم آنك نزعتي عبائته نهائيا
شيفاء بستغراب ملذي تعنينه آنا لم
آتعمد آن يظهر مني شئ ثما نحن وحدنا من قد يراني سعاد آحوكي
آلا
تخجلين منه هوى الآخر شيفاء آخي لن يعود قبل المساء ثما مابك
نحن كنا نجلس آنا وآنتي شبه مكشوفين في الحمام ونستحم مع
بعض ملذي تغير
سعاد كنا صغيرات لآن نحن نساء كبار وهذا عيب وقلت حياء وحملت حقيبتها وغادرت دخلت عند والدتها في المطبخ عتذرت آنها
لن
تتمكن من البقاء معهم آكثر زهيرة لكن قلتي ستبقين اليوم معنا ونتغدا مع بضنا آنا طبخت لك طعامك المفضل سعاد آسفة آمي ستجد آمر وعليا الذهاب ثما كنت
ساآبقى معكم خۏف من تصرفات تلك المجڼونة لكنها تبدو آفضل مني ومنك
زهيرة لا ليست كذالك بل هى تخيفني هكذا آكثر من قبل هذا الهدوء الذي تبدو عليه مخيف مثل
الهدوء الذي يسبق العاصفة. سعاد
آمي هذه تلعب عليكم فقط تمثل دور المريضة