آنا عذر١ء بعد زواجي الثالت
ياكل الرجال وغادرت المكان والدموع تسيل من عينيها بينما مازن بقي جالس محتار هل يلحق بها حتا يراضيها آم يبقى مع البقاين
حتا يرضي بناته علياء تقف وترمي
كلامها على مازن وبناته هذه قلت آدب وقلت تربية بكل معاني الكلمة
وتلحق بشيفاء نورة ملذي فعلته يا
هاكذا رشيدة وملذي فعله قال فقط الحقيقة كلكم تعرفون هذا وقد كنتم موافقين عليه ملذي قد
تغير الآن سميرة هذا الكلام كان فقط قبل آن يقرر الزواج قلنا له
آحضر لهم مربية وليس خادمة عندنا الكثير منهم لكنه قرر الزواج
وهذا غير كل شئ في غرفتها جلست شيفاء تتذكر بقيت زواجتها
السابقة حسام وناصر والآن مازن
كلهم وجهين لعملة واحده نفس التكبر ونفس الجبروت هل كل الرجال هم راجل وحد في عدة آج0ساد علياء هل تسمحين لي بدخول
شيفاء تمسح دموعها وترد نعم تفضلي
علياء نحن آسفون على ماحدث شيفاء ليس لك ذنب آنتي حتا تتائسفي علياء آخي طيب والله لكنه
ضعيف جدا آمام بناته الواتي تحت
تائثير تلك الحيا خالتهم هى السبب
في هما فيه من قلت آدب لقد كانت آمهم طيبة وحنونة وربتهم جيدا حتا جائت هذه وغيرت كل شئ
شيفاء لكن آخوكي هوى من شعرت
بلإه0انة منه علياء لا تخزني آخي
طيب وغير مابدر منه فهوى إنسان
حساس وله ذوق رفيع سوف يصالحك بشئ جميل شيفاء لا آحتاج منه شئ
فليبقى بعيد عني
هذه كبرياء الآنثى
عندما يكسره الذكر
وقلت الذكر وليس
الرجل فلفرق كيير بين الذكورة والرجوله
علياء:عليك:الحذر: من رشيدة كل الحذر آنتي الآن مثل آختي نورة والله لقد/ آحببتك منذ آن خطبك آخي لهذا آنا خافئة عليك منها تلك المرآة
الذي يجعلها تعيش معكم عذړ لهذا
التدخل لكنه سؤال خطړ في ببالي
فقط علياء لا تعتذري هذا من حقك
هذه العينة مطلقة منذ سنوات وكانت تزور آختها المرحومة كثيرا
وكل مكانت تزورها تتسبب في مشاكل بينها وبين آخي لهذا آخي لم يكن يطيق وجودها لكنها بعد فوات آختها آخذت مكانها في البيت
للآمر الواقع بسبب حزن آخي ونهياره بعد وفات زوجته وكانت هى من تهتم بلآولاد الذين كما ترين
لا يعصون لها آمر وآخي تغيرت كل تصرفاته معها وآصبح معها مثل الحمل والواديع لكنني لا آحبها ولا آثق بيها تلك الش0ريرة عندها آمور كثيرة مخفية
المهم خذي حذرك منها لو هذا ممكن
وكوني حذرة منها وآما عن آولاد آخي هم لم يكونو هكذا من قبل لا
آدري ملذي فعلت لهم لقد آبعدتهم حتا عنا
ولم بعودو يثقون في غيرها نحن
غير راضين على عيشتها معنا لكنها تسيطر على االآولاد وهم لن يتقبلو
راحيلها لهذا نحن نصمت عما تفعل
شيفاء طالمة هكذا لماذا لم يتزوجها وخلاص كان هذا آفضل لا
علياء لا لن تقبل آمي ولا آي واحد
منا بهاذا هذه المرآة لعينة لا آحد يحبها
دعيني آعرفك على البيت هى معي
شيفاء لا ليس الآن فيما بعد ممكن
علياء حسنن كما تشائين سوف آتركك وحدك خذي راحتك هذا البيت بيتك
شيفاء شكرا بعد يوم طاويل قضته
شيفاء في غرفتها تفكر في مصيرها لمحتوم تفكر في كيف تعيش في بيت فيه هذه المرآة التي تبدو آنها تخفي الكثير ومع زوج
لن يكون لها سوا ستار وبين آيتام لم يتقبلو وجودها يعتبرونها عدوة
آوووف ملذي ورطوني فيه هذه المره
في بيت سعاد سعاد آه الحمد الله
لقد مر اليوم بسلام مالك الحمد الله لكن لماذا هل هناك شيء ما لا
آعرفه سعاد بصراحة نعم مالك إذا
كنت واثق آنكي تخفين عني شيء
ما قولي سعاد آنها شيفاء لديها سر
مالك يتوتر مالذي تعنينه سعاد آختي ملعونة ومسكونة عليها چن عاشق مالك ماذا ماهذه الخرفات لا
تتفوهي بهاذا آمام آحد حتا لا يوقال عنكي جاهلة سعاد هذا ليس
جهل هذه حقيقة مالك مابكي يامرآة هذه آختك كيف تقولين عنها
هذا
سعاد آسمعني للآخر وسوف تفهم
وشرحت له كل شيء لكنه بقي غير
مقتنع تمام لكنه كان مصدق فقط
لكونها متزال عذر١ء وهذا عزز شكوك سعاد في علاقته بشيفاء فما هذا السر هل هوى حقيقة آم خيال
في بيت مازن عاد مازن ووالده للبيت وبعد التصرف الخطآ الذي تصرفه مازن مع شيفاء عاد ومعه هدية
ودخل عليها الغرفة حامل باقة من الزهور وعلبة فيها ساعة نسائية جميلة تقدم منها قائل آنا آسف على ماحدث اليوم وقترب آكثر وحاول لمسها لكنه تراجع
بعد الذي حدث في الصباح
وكلام بنات مازن المهين الشيفاء وبعد موافقة منه وتصديق على كلام بناته
عاد مساء حامل باقة ورود جميلة
وساعة فاخرة كاهدية لشيفاء حتا يراضيها هكذا هوى مازن راجل رومنسي
جدا وله آسلوب مميز في معاملت النساء
قترب منها وحاول آن يراضيها لكنه
تفاجئ من تغير لون عينيها المحمرة مثل الجمر ونظرتها الحادة
إليه كانت بدو غير تلك التي كانت
في الصباح مازن حبيبتي كيف حالك آسف على تصرفي في الصباح لكنني كنت فقط آحاول جعل البنات تعتاد عليك بدون ضغط مني وليس كما تعتقدين آنتي زوجتي ولستي خادمة فهمتي