الأربعاء 23 أكتوبر 2024

رواية تزوجت أرمل كاملة بقلم هاجر عمر (جميع الفصول)

انت في الصفحة 42 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز


ماشي يا حبيبى
" مؤيد دخل نام و هاجر دخلت للولاد لقيتهم نايمين خرجت قعدت قدام التلفزيون و فونها رن كان مامتها ردت عليها و قعدوا يحكوا مع بعض و تطمن عن احوالها و عن مؤيد. و ولاده "
" عند مرفت قعدت بڠيظ على الكنبة و جوزها قاعد قصادها يبص ف التليفزيون بهدوء "
انا نفسي اعرف مش عايزنى اروح ليييه لولاد بنتى
" بهدوء من غير ما يبصلها "
عشان انا تع.بان و طبيعى مش هتسيبك جوزك تع.بان لوحده و تمشي
" بصتله بج.نب عينها بڠيظ "
ما انت زى القرد اهو عينى باردة عليك فين اللى تع.بان !!
" خبطت ايدها ف بعض بڠيظ "
و يعدين اشمعنا ما بتتع.بش غير لما اقولك انى عايزة اشوف ولاد بنتى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
" على نفس وضعه و بنفس البرود "
لا انا تع.بان بس انتى اللى لهفتك على بيت مؤيد عمياكى
" حطت ايدها ف وسطها بڠيظ "
يعنى ايه ما اشوفش ولاد بنتى !!
" ما ردش عليها و تابع التليفزيون "
" قامت من مكانها بڠيظ و لفت حواليه قعدت ج.نبه الناحية التانية "
يا راجل انت بصلى هنا و انا بكلمك ما تفرسنيش
" بصلها بهدوء "
الف سلامة عليكى من الفارسة .. يا حبيبتي عايزك ج.نبى ما بحبكيش تسيبينى و تمشي
و بعدين تسيبى بيتك و تخرجى منه ليه الراجل اتجوز و بقى عنده مراته ما ينفعش تنطيلهم كل شوية و تضي.قى عليهم .. البنت مهما ان كان عايزة تاخد راحتها ف بيتها و مع جوزها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
" ضغطتعلى سنانها بڠيظ و بسخرية "
يعنى هما الساعة اللى هشوف فيهم العيال هما اللى هيضي.قوا عليها (بقلمى هاجر عمر)
" خدها ف حض.نه بهدوء "
خلاص يا ستى اوعدك يومين كدا و انا هجيبلك الولاد بنفسي تشبعى منهم براحتك كويس كدا ؟!
" لوت شفا.يفها "

كويس اهو احسن من مفيش
" ابتسم بهدوء "
طب ايه رأيك تعمليلى كوباية شاى بايدك الحلوين دول
" ابتسمت و هى بتقوم "
من عنيا
" با.س ايدها "
تسلملى عيونك
" دخلت المطبخ و هو اتنه.د انه قدر يقنعها انها ما تروحش و تابع التليفزيون "
" نرجع لهاجر كانت خلصت تليفون مع والدتها و دخلت تحضر اكل للعشا مؤيد صحى و راحلها المطبخ حض.نها من ضهرها و طبع قب.لة على رقبتها و فضل دفڼ وشه ف رقبتها "
بردو مصرة تتع.بى نفسك
" ابتسمت و هى بتكمل اللى ف ايدها "
يا حبيبى اليوم طويل اوى و ممل صعب انى أفصل قاعدة من غير شغل ف بسلى نفسي
" بعد عنها و اتنه.د بابتسامة "
طب هاتى اساعدك
" لفتله و على وشها ابتسامة و اول ما شافته فتحت عيونها تمثل الصد@مة "
ايه داا !!
" عقد حواجبه با.ستغراب "
ف ايه ؟!
" ابتسمت بمشاكسة "
بقى ف حد يصحى من النوم يحلو اوى كدا لا انا كدا اخاف بقى دا انت كل يوم بتحلو عن اللى قب.له
" قربت منه و غمزت و بصوت واطى خالص "
ما تقولى سر الوصفة
" ضحك و قرب منه و بهمس"
عشان حبيبتى ج.نبى و بصحى و انا مطمن انها ف بيتى و قريبة منى
" اتعدلت و عدلت ياقة القميص الوهمية "
لا دا انا كدا اتغر بقى
 

41  42  43 

انت في الصفحة 42 من 49 صفحات