الأحد 24 نوفمبر 2024

قصة حقيقية حدثت في دولة الإمارات..

انت في الصفحة 12 من 23 صفحات

موقع أيام نيوز

أغلقت الباب،وانتابني شعور عميق بالفخر والسعادة،شعرت من جديد بالقوة،نعم كلامها صحيح هذه الدكتورة تعلمي الأخذ مع هذا الرجل،ولا تعطي بعد اليوم سوى القليل والقليل جدا،بعد ساعة اتصل بي من عمله،قال:لقد كنت أنوي أن أجعلها مفاجأة لك،أنك تستحقينه،لكن بسمة خربت المفاجأة..كان حزينا متأثرا في صوته،يبدوا أن كلمة عوضتني جابت نتيجة!!!

ترى ماهي المفاجأة التي يحضرها لها..؟؟وكيف انتزعتها من حياتي ورميت بها كالخردة المهترئة؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد lڼټقمټ منها…؟؟؟؟

… لكني منذ بدأت أكتب القصة انتابني شعور بالحزن العميق، تذكرت أحداثا نسيتها تماما……….. إن الذكريات حزينة جدا، لكنها جعلتني أستغرب كيف استطعت الإحتمال….. سبحان الله، لقد كنت بالفعل قوية، أني أستغرب كيف فعلت ذلك…الآن بعد أن هدأت حياتي،وأطمأنت نفسي اجد اني قمت بعمل رائع جدا،وأن ماحققته كان يستحق المجهود الذي قمت به.

،اتصلت بصديقتي وطلبت منها المساعدة،وفعلا بدأنا نبحث انا وهي عن مكان هذه المرأة وعلمت انها تعمل في شركة زوجي في القسم النسائي،فتألمت أكثر،ثم ومن خلال أحد الموظفات علمنا ان هناك حفلة ستقام في أفخم الفنادق في دبي مساء اليوم،وأن الحفلة ستكون لتكريم الموظفين حفل ليلي

 ساهر،وتذكرت أنه حدثني عن هذا الحفل وعن ليلة سيقضها في الفندق في دبي………. ولكم أن تتصوروا كيف احترقت وأنا أتخيله ينام معها في هذا الفندق، قلت لصديقتي أريد ان احضر الحفل، “” كيف تحضرينه انه في دبي”” نعم لكني أرغب في الحضور فساعديني”” لماذا تريدين الحضور”” لا أعلم أريد أن أرى كل شيء بنفسي”” ستتألمين اكثر”” لا عليك لم يعد هناك شيء يألمني بعد اليوم”” إذا لماذا تبكين هكذا”” أريد الذهاب لأتأكد هل علlقټھ بها وصلت للزنا”” لا يا أم بسمة لا تفعلي بنفسك هذا”” ….اتصلت مجددا بالدكتورة”” أريد الذهاب “” أذهبي”” هل تشجعيني على ذلك “” نعم هذا هو علاجك، فأنت تتصورين رجلا وأمراة يكونان علlقة ليلعبا ورقة أم ليتجولا معا، طبعا ليتعاشرا، أذهبي علك تفهمين”” يعني تقصدين أنه ينام معها”” أم بسمة تشعرينني بأنك طفلة، علlقة دامت سنتين بين رجل وأمرأة ماذا تراها تكون، علlقة أخوة مثلا”” وكدت أنفجر … لا يمكن لا

11  12  13 

انت في الصفحة 12 من 23 صفحات