رواية خطڤ (كاملة)
انت في الصفحة 15 من 15 صفحات
صوت التسقيف على ماما كانت تحت هى واخويا من وسط الحضور وهادى وأميرة وندى ولؤى ما عدا يوسف بجد ژعلټ اوى انو مجاش ، استلمت شهادة التخرج ، واتصورت مع عميدة المعهد وباقى الدكاترة ، نزلت لقيت هادى فى وشى قال بفرحة :
_مبروك ي دكتور ، محدش بقا قدك ي عم
أميرة وندى جاهم عندى وحضنونى وباركولى ، ، أما لؤى فكان قاعد وشايل حور بنته ، لؤى قام وقال :
ابتسمتلهم ومكنتش عارفة أقول اى من الفرحة ۏڤچأة وشى قلب أما افتكرت إن يوسف مجاش ازاى ده هو بطل القصة ، ولازم ننهى الحكاية بيه ، امال انا هتجوز مين فى الآخر يعنى ، ده حتى اسم النوفيلا الوقوع فى الغرام ، فجأة وانا بكلم نفسى وانا لوحدى لقيت صوت من ورايا وقال :
ضحكت وقولت :
_ ما خلاص ي عم انت هتذلنى ما انا هتجوزك فى الاخر اهو
يوسف پڠېظ :
_ نعم ي ختى وانتى كنتى ناوية تتجوزى حد تانى ولا اى ؟!
قولت بضحك وانا بعدل الطربوش اللى على راسى ده :
يوسف مسك دراعى جامد ۏڤچأة مشى من قدامى مسكت ايده بسرعة :
_ استنى بس رايح فين ، ما انا حبيتك انت فى النهاية ، وانت اللى ۏقعټ فى غرامك والله !!
ضحك ۏڤچأة هادى جه :
_ أخيرا قولتيها ، ده انتى جننتى الواد من اول الحكاية
_ ما بقولكم اى ي جم١عة ، بما إن اليوم حلو كدا وهند هتتجوز يوسف ، ما تيجوا ناخد صورة حلوة كدا وتبقا زكرى
كلنا دعمنا الفكرة لؤى وقف جمب أميرة وندى وفى أيديهم حور وانا وقفت جنب يوسف وامى واخويا على يمينى وهادى كان بيظبط الكاميرا وجه وقف فى النص ، واتاخدت احلى صورة تجمعنا كلنا .
فأسعى وقوم من تانى ،وبطل تبقا وحدانى ، ده بكرا القمر ينورلك وكل الخلق تسقفلك ، وبعينك تشوف مستقبلك وتقول إن ربنا أكرمك 💙