رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد
=بعد كدا لما تخرجي الصبح تتأكدي ان شعرك مش باين و ياريت تشيلي العدسات دي
غنوة :عدسات ايه! و بعدين شعري مكنش باين
سلطاڼ بتلقائية:و الله دا على اساس اني بتبلي عليكي... شعرك كان باين يا هانم و بعدين بطلي کدب
هو في عيون دباحة كدا
غنوة باستغراب:ها ! عيون دباحة؟
سلطاڼ بجدية و عصبية :
غنوة اتفزعت من نبرته و حست انها عايزاه ټعيط لكن بسرعة خرجت من المكان راحت المحل بتاعها و هي متضايقة
سلطاڼ لنفسه بضيق:عيون دباحة ايه انت ايه اللي قلته دا.... بس عليها عيون!
استغفر الله.....