الأحد 27 أكتوبر 2024

رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

انت في الصفحة 97 من 134 صفحات

موقع أيام نيوز

 

سلطاڼ:انا مش فاهم انت بتقول ايه... نعطف عليه بقا جلال الشهاوي مستني حد يعطف عليه.... دا حقه علينا يا حج أحمد و لا انت نسيت ان جلال هو اللي كان بيقف معانا دايما في اي مشكلة... انا لازم اروح له

غنوة و هي بتحاول تمنعه
:سلطاڼ علشان خاطري استنا و لما تقوم بالله اعمل اللي انت عايزه...

سلطاڼ بحدة :قولي لفريد يجهز العربية هتخرج دلوقتي... انتي هتروحي مع بابا و انا هعمل مشوار صغير و هاجي على البيت مټقلقيش..

غنوة بحدة و نفس العناد
؛ لا يا سلطاڼ مش هيحصل و مش هروح مدام أنت مصر تكون جنب صاحبك فأنا مش هسيبك انت فاهم و هاجي معاكي و رجلي قبل رجلك كمان... و بعدين انت لسه معرفتش مين اللي حاول يعمل فيك كدا تقوم مخاطر تاني و انت تعبنا هو أنت مبتخفش على نفسك... طب على الاقل خاڤ علينا... عليا انا.. على الاقل على والدتك

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

سلطاڼ مسح على وشه بعصبية
:غنوة مش وقت عتاب لاني هعمل اللي في دماغي... تمام تمام قولي لفريد يجي و هنروح لهم مع بعض ممكن....

غنوة:حاضر 
  
بعد مدة.. فريد و غنوة ساعدوا سلطاڼ أنه يخرج من المستشفى بعد ما خلصوا وړق المستشفى و مع اصرار سلطاڼ كان في طريقه لبيت جلال و مع اصرار غنوة وافق ياخدها معه

الساعة كانت حوالي تسعة و نص بليل

وصل سلطاڼ بيت الشهاوي
فريد ركن العربية و نزل علشان يساعد سلطاڼ
لحد ما نزل من العربية... سلطاڼ سند على كتف غنوة اللي كانت ماسكة فيه و ساعدته يطلع

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اول دور كان بيت نواره والدة جلال لكن سلطاڼ رفض يخبط عليهم و طلع على شقة جلال

رن الجرس بهدوء ثواني و سمع صوت جلال و هو بيرد و رايح ناحية الباب

جلال فتح الباب لكن اندهش لما شاف سلطاڼ و غنوة واقفه جنبه

جلال :سلطاڼ؟ انت ايه اللي جابك

سلطاڼ بابتسامة و تعب خفي:امشي يعني و لا إيه؟

جلال بجدية و استيعاب و هو بيساعده يدخل:أنت ليك نفس تهزر و انت ټعبان يا ابني... ايه اللي جابك و انت ټعبان..

غنوة بعدت و جلال دخل معه سلطاڼ و هي وراهم

سلطاڼ قعد على إلانترية و اتكلم بجدية
:طبيت عليك فجأة معليش بس حاولت ارن عليك و انا جاي موبيلك مقفول...

جلال بجدية:فصل شحن...

 

96  97  98 

انت في الصفحة 97 من 134 صفحات