زواج مؤقت كاملة بقلم ندى أحمد
محسش غير و هو بيضرب ادهم و وقعوا على الأرض مغمى عليه اثر الضړبة و بيشد نور و طلع بيها الاوضة و هو شكله ميبشرش بالخير نهائى
فارس قفل الباب بغض ب و بص لنور بغض ب و هو يرميها على السرير
فارس بقى بتستغفلينى قولتى اهو اهبل نايم و الله يا نور لندمك و هو يقترب اكتر و هنا نور من الخو ف مش قادرة تنطق
يتبع
فارس قفل الباب بغض ب و بص لنور بغض ب و هو يرميها على السرير
فارس بقى بتستغفلينى قولتى اهو اهبل نايم و الله يا نور لندمك و هو يقترب اكتر و هنا نور من الخو ف مش قادرة تنطق لحد ما نفسه اختلط بنفسها و بص فى عينيها
نور هزت راسها من الخو ف أنه أيوة تعرفه
فارس من امتى و ازاى
نور ساكتة من كتر الخو ف
فارس انطقيييييي
نور ادهم يبقى ابن عمى و المفروض كنا هنتجوز لما ادهم يكون نفسه
فارس انتى ازاى متقوليش حاجة زيى ديه أنا جوزك يا نور حتى لو جوازنا مش كامل بس ده اسمه جواز و انتى مراتى قدام ربنا و الناس يبقى تحترمى ده و اياكى المحك واقفة معاه فاهمة
نور و الدموع فى عيونها حاضر
فارس قعد على السرير مش عارف ينام و حاسس بغيرة و بينكر ده لان اصلا نور المفروض متهموش و هو مش عايز يوقع فى الحب و لكن الغيرة كانت عمياه و عايز يثبت لنفسه أن نور له حتى لو الوضع مؤقت
فى الصباح
نور صحيت لقيت فارس جنبها افتكرت أنها قامت و نامت جنبه
نور بخو ف اول ما لقيت فارس صاحى أنا اسفة و الله مقصدش انا معرفش ازاى جيت نمت جنبك بجد اخر مرة مش هتتكرر
فارس أهدى مفيش حاجة انتى صعبتى عليا قولت تنامى عادى على السرير
نور اتكسفت و قامت تغير هدومها
فارس أجهزى علشان ورانا مشوار مهم
نور مشوار ايه
فارس هتعرفى لما نوصل
نور لبست بنطلون اسود قماش و بلوزة موف و رفعت شعرها ديل حصان
فارس فضل سرحان فيها شوية و اول مرة يركز فيها اوى كده
نزلت مع فارس و سلموا على جده و ركبت مع فارس العربية قدام ادهم اللى كان ساكت و مش عارف يقول ايه
نور هنروح فين
فارس هنروح لماماتك تشوفيها و نطلع مشوار بعدها
نور بفرحة طفولية بجد هتودينى اشوف ماما
فارس أيوة
نور مسكت أيده بعفوية و هى ممتنة له شكرا بجد يا فارس
فارس حس بكهربا فى جسمه لما مسكت أيده ابتسم لها ابتسامة بلهاء و كمل سواقة عادى
نور هو انت ليه متجوزنش لحد دلوقتى
فارس تغيرت تعابير وشه و وقف العربية فجأة
نور