الثلاثاء 19 نوفمبر 2024

الصورة لعامل كان يعمل في مصنع لتجميد

موقع أيام نيوز

الصورة لعامل كان يعمل في مصنع لتجميد وحفظ اﻷسماك وذات يوم قبل نهاية الدوام دخل إلى ثلاجة حفظ اﻷسماك لينجز أخر أعماله..

وبينما كان ينجز عمله، حدث أن أغلق باب الثلاجة وهو داخلها...!!
حاول الرجل فتح الباب ولم يستطع فأخذ ېصرخ وينادي بأعلى صوته طالبا المساعدة من العمال اﻷخرين، ولكن الدوام كان قد انتهى ولم يبقى أحد في المصنع...!!

وبعد مرور قرابة (5) ساعات ، كان الرجل قد أوشك على المۏت وإذ بحارس المصنع يفتح باب الثلاجة، وينقذه...!!

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وعندما قام مدير المصنع بسؤال الحارس، كيف عرف أن ذلك العامل كان موجود داخل المصنع ولم يخرج مع باقي العمال...؟

قال الحارس: أنا أعمل بهذا المصنع منذ ثلاثين عاما يدخل ويخرج من المصنع مئات الموظفين والعمال يوميا، دون أن يلقي أحدهم علي التحية أو يسألني عن حالي إلا ذلك العامل...! وعند نهاية هذا اليوم لم أسمعها منه فافتقدته عند خروج العمال، فعلمت أنه لا زال في المصنع لذلك بحثت عنه حتى وجدته...!!

فرب كلمة طيبة لا تلق لها بالا أيقظت أملا في نفس غيرك وأنت لا تعلم...!!

إذا أتممت القراءة صلوا علي اشرف المرسلين صلي الله عليه وسلم