الجمعة 22 نوفمبر 2024

من الصحابي الذى كلمه الله عز وجل بدون حجاب، وهل يتناقض ذلك مع قوله تعالى {وما كان لبشر أن يكلِّمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب} الشورى: 51 ؟

موقع أيام نيوز

تحدث الشيخ محمد أبو بكر، أحد علماء الأزهر الشريف، في لقائه مع برنامج “اسأل مع دعاء” المذاع على قناة النهار الفضائية عن الصحابي “عبد الله بن حرام” رضي الله عنه، وكيف كان هو الوحيد الذي كلمه الله بغير حجاب، وهو ممن بايعوا الرسول صلى الله عليه وسلم في بيعة العقبة.. فما هي قصة استشهاده؟

يروي أبو بكر كيف أسلم عبد الله بن حرام قبل الهجرة بحوالي ثلاث سنوات وم١ت في غزوة أحد بعد الهجرة بثلاث سنوات تقريبًا، أي كانت مدة إسلامه ست سنوات فقط، وقد أبلغ ابنه جابر بن عبد الله أنه سوف يدخل المعركة فودعه واحتضنه وقال له: ما من أحد على وجه الأرض بعد رسول الله أحد أحب إلي منك يا جابر ولكنها الجنة، فانا داخل معركة أحد وإني فيها شهيد بل أنا أول الشهداء، يقول أبو بكر، بالفعل دخل عبد الله بن حرام المعركة وكان أول شهداء المسلمين ومن فرحة المشركين بقت-له مثلوا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

بجث-ته، فلما انتهت المعركة وعرف جابر ما حدث إليه فبكى، فرآه النبي وقال له: يا جابر ألا أخبرك ما

 قال الله لأبيك وقال يحيى في حديثه فقال يا جابر ما لي أراك منكس-را قلت يا رسول الله استشهد أبي وترك عيالا ودينا قال أفلا أبشرك بما لقي الله به أباك قال بلى يا رسول الله قال ما كلم الله أحدا قط إلا من وراء حجاب وكلم أباك كفاحا فقال يا عبدي تمن علي أعطك قال يا رب تحييني فأق-تل فيك ثانية فقال الرب سبحانه إنه سبق مني أنهم إليها لا يرجعون قال يا رب فأبلغ من ورائي قال فأنزل الله تعالى: “ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون”.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ثم قال جابر للرسول صلى الله عليه وسلم: إن أبي ترك دينًا عليه وليس عندي ما أفيه به إلا ما يخرجه ثمر نخيله.. ولو عمدت إلى وفاء دينه من ذلك الثمر لما اديته فى سنين.. ولا مال لأخوتي أنفق عليهن منه غير هذا. فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم مع جابر إلى بيدر التمر الخاص بأبيه – وهو المكان الذي يخزن فيه التمر- وقال لي ادع غرماء ابيك، فدعاهم، فيقول جابر: فما زال يكيل لهم منه حتى أدى الله عن أبي دينه كله من تمر تلك السنة، ثم إني نظرت إلى البيدر فوجدته كما هو، كأنه لم تنقص منه تمرة واحدة.