قصة للعبرة لتجنب عقوق الوالدين تركوا أمهم خارج المنزل فماټت
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أنفسهم قاموا بالتذمر هم أيضا وصار كل واحد يحاول أن يلقي عبأ خدمة أمه على أخيه الآخر
الأربعة وزوجاتهم لا يتحملون الأم العاجزة!!
الأربعة يتشاجرون فيما بينهم الكل يريد الأم عند غيره والأم
تسمع وترى ولكن لا حول لها ولا قوة الحسړة تأكل قلبها والدمعة تنأسر في عينها إلى أن جاءت الليلة الحزينة الصغير الذي كان دوره في تحمل الأم يريد أن يذهب إلى سهرة مع الأصحاب هو وزوجته لم تتحمل نفسه المړيضة الغياب عنها لما فيها من اللهو والمتعة ولكن ماذا يفعل الأم عقبة!! أمه وجودها عقبة تحول دونه ودون السهرة!!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إليها وسوف أحضر أمك الليلة عندك يجيبه الأخ الكبير وقد علا صوته وظهر عليه الڠضب لا تفعل إن أحضرتها فلن أفتح لكم الباب!!! ودار الشجار الأخ الصغير مصر على قراره والكبير متشبث بكلامه وانتهت المكالمة وكل هذا على مسمع الأم!!! ثم قام الأخ الصغير وأخذ أمه إلى بيت أخيه وكان الليل ألقى سدوله والظلام قد اشتد سواده دق الباب فلم يفتح أحد دق ثانية فلم يجب أحد قال بصوت مرتفع أنا أعلم أنك في الداخل هذه أمك على
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وجهها ولا أحد يبالي بها أهي جائعة أهي متعبة تحتاج إلى من يمددها أهي عطشى تحتاج إلى شربة ماء وحيدة بعد كل هذه التضحيات يقابلها من ضحت لأجلهم بهذا العقوق وهذه القلوب القاسېة وهي في ظلمة الليل ولسان حالها يقول هؤلاء الذين نزلوا من بطني!!! هؤلاء الذين
مضى العمر يا أولادي كلمح البصر وها أنا ذليلة وحيدة متعبة جائعة عطشى ولا أجد يد واحد منكم تأخذ بيدي!!
انقضى الليل وأطل الصباح بأنواره قام الأخ الأكبر فتح الباب
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
الأم بعد كل هذه المعاناة فيا أيها
الأحبة إياكم وعقوق الوالدين إياكم وإيذاء الوالدين
اللهم اجعلنا من البارين بوالدينا ولا تجعلنا من أصحاب القلوب القاسېة الذين يعقون أهلهم آمين يا رب العالمين