ما معني قول النبي تنزهوا من |لبـgل الافتاء تجيب
انت في الصفحة 1 من صفحتين
التنزه من البول
عن رسـgل الله صلى الله عليه وسلم، ما رواه الوالي في صحيحه: (استنزهوا من |لبـgل فإن عامة ألم |لضـــ،،ــريح منه) وفي قصة أخرى: ( تنزهوا من |لبـgل فإن أكثر إيذاء المدفن منه ) ومعنى الحوار أن يتحفظ الإنسان من |لبـgل وينبه منه، فإذا رغب في التبول يتبول في مقر غويط كالجحر أو في دكان مخصص لقضاء الاحتياج، حتى لا يصـــ،،ــيب الإنسان شئ من |لبـgل ولذا هو مفهوم التنزه من البول.
ويجب ذاك التنزه عـLـي المرأة والرجل فيجب ان يحرصوا لإجراء ذاك الموضوع، ويمضي حاجته في موضع يمكنه التنزه من |لبـgل بالقضاء فيه، وإذا مُنِي بشئ وهو يحكم حاجته عـLـي قسم من بدنه مثل القدم أو الفخذ، فيصب الماء عـLـي موضع الكد .مة لغسله، حتى ينقضي أثر النجاسة والبول من الموضع الجريح.
معنى عدم التنزه من الب .ول
المقصود من عدم التنزه من البو .ل، ان يحكم المسلم أو المسلمة حاجته دون إنتهاج الإحتياط الأساسي حتى لايصيبه شئ من الب .ول، أو أن يدع ما أصابه من نج .اسة دون غسله بالماء حتى يتلاشى أثره، ذاك يعتبر عدم تنزه من |لبـgل ايضا.
ما حكم ترك الاستنزاه من ال .بول
حكم ترك الاستنزاه من البو .ل، محرّم شرعا بإجماع الفقهاء، إلا أن واعتبره بكثرة من أهل العلم أنه من الكبائر، فقال رسـgل الله صلى الله عليه وسلم تنزهوا من |لبـgل فإن أكثر بأس المدف .ن منه، ومن ضمنهم الذهبي رحمة الله سبحانه وتعالى أعلاه، فعن ابن عباس أفاد: مر رسـgل الله صلى الله عليه وسلم بحائط من حيطان البلدة أو مكة فسمع صوت إنسانين يعذبان في قبورهما فقال رسـgل الله صلى الله عليه وسلم: يعذبان وما يعذبان في عظيم، ثم أفاد لكن كان أحدهما لا يستتر من بوله وقد كان الآخر ينتقل مشيا بالن .ميمة. وصرح الصنعاني
و صرح الصنعاني في سبل السكون: ثم أخبر أن وجع أحدهما لأنه كان لا يتنزه من |لبـgل أو لأنه لا يستتر من بوله من الاستتار أي لا يجعل بينه وبين بوله ساترا يمنعه عن الملامسة له أو لأنه لا
يستبرئ من الاستبراء أو لأنه لا يتوقاه وكل هذه الألفاظ واردة في قصص متباينة، وجميعها تجتمع